أردوغان في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: ينبغي لنا تطوير نظرة جديدة من أجل السلام العالمي.
ـ بذلنا وسنواصل بذل كافة أشكال الجهود السياسية والإنسانية لحل الأزمة في سوريا.
ـ للأسف المجتمع الدولي ترك الشعب السوري وحيدا.
ـ أدعو الإقليم الكردي في العراق إلى التخلي عن استفتاء الانفصال.
- أدعو أمام العالم جميع الدول والمؤسسات الدولية التي تركت جميع أعباء 3.2 ملايين لاجئ على تركيا وحدها إلى الالتزام بوعودها
- أود أن أوضح بأننا ضد كل أنواع الأسلحة النووية
- إن تجاهل موقف تركيا الصريح والواضح من استفتاء الإقليم الكردي بالعراق قد يفتح الطريق أمام فترة تخسر فيه حكومة الإقليم الإمكانات التي تتاح لها. يجب علينا جميعا العمل سويا من أجل تحقيق السلام والأمن والاستقرار بدل إشعال فتيل صراعات جديدة
- ما يشهده إقليم أراكان أشبه بتطهير عرقي
- إن جزءا كبيرا من الجماعات والقوات التي تدعي محاربة "داعش" في المنطقة هي في الواقع لا تمتلك مثل هذا الهدف وهي تستخدمه مطية لتمرير مخططاتها
- نريد أن يحقق مجلس الأمن بنية عادلة وفاعلة
- المجتمع الدولي فشل في مواجهة التحديات الإنسانية التي يواجهها مسلمو أراكان كما فشل قبل ذلك بسوريا أيضا
- العراق بحاجة إلى تحقيق مصالحات قائمة على أساس وحدة أراضي البلاد وأهداف تتمثل بإنشاء مستقبل مشترك للجميع
- في حال لم يتم التصدي لمأساة الروهنغيا في ميانمار فإن ذلك سيبقى وصمة عار في تاريخ البشرية
- لا بد من تجنب الخطوات التي من شأنها أن تؤدي إلى نشوب أزمات جديدة وصراعات في المنطقة مثل مطالبات الاستقلال
- ممارسات تنظيم "ب ي د / ي ب ك" الرامية إلى التغيير الديموغرافي ومصادرة أملاك الشعب، وقتل أو نفي من يعارضونه في المناطق التي يسيطر عليها في سوريا هي جريمة ضد الإنسانية
- إذا لم نتمكن من وضع إرادة مشتركة لوقف جرائم المنظمات الإرهابية والأزمات الإنسانية والمظالم وقتئذٍ سيبحث كل منّا بمفرده عن سبل لحماية نفسه
- كل التطورات والمآسي الإنسانية تؤكد أحقيتنا كتركيا في الدعوة لإعادة هيكلة مجلس الأمن تحت شعار "العالم أكبر من خمسة" الذي جعلناه رمزا.