وفق البيانات الصادرة عن مؤسسة الاحصاء التركي ازداد مؤشر الأسعار الاستهلاكية بمعدل %4،81 على أساس شهري وازداد مؤشر الأسعار الانتاجية المحلية بمعدل %7،22. والتضخم السنوي قد سجل في الأسعار الاستهلاكية بمعدل %54،44 وفي الأسعار الانتاجية المحلية %105،01. إذا نأخذ في الحسبان معدلات إثني عشر شهرا قد ازدادت الأسعار الاستهلاكية بمعدل %25،98 و ازدادت الأسعار الانتاجية المحلية بمعدل %56،83. كان التضخم في شهر ديسمبر بمعدل %48،69.
" أكبر الارتفاع الشهري في الأغذية"
المجموعات التي تم فيها الارتفاع أكثر على أساس شهري كالتالي؛ المشروبات غير الكهولية والأغذية بمعدل %8.41، والمفروشات بمعدل %7، والصحة %6،39. والمجموعات الرئيسية التي تم الارتفاع فيها أقل في شهر فبراير كالتالي؛ الملابس والحذاء بمعدل %0،30 و بمعدل %0،44 المشروبات الكهولية والتتن و بمعدل %1،49 السكن.
"تضخم المطبخ %64،47"
الارتفاع الأكثر في مؤشر الأسعار الاستهلاكية قد حصل في المواصلات بمعدل %75،75 و المفروشات بمعدل %64،83 و المشروبات الكهولية والأغذية بمعدل %64،47. والمجموعات الرئيسية التي حصل فيه الارتفاع أقل مقارنة بفبراير ل2021 على الترتيب كالتالي؛ الاتصالات بمعدل %11،89، والتعليم بمعدل %22،24، والملابس والحذاء بمعدل %26،87. بينما تم انخفاض سعر 53 مادة و لم يتغير سعر 24 مادة و تم ارتفاع سعر 332 مادة من مجموع 409 مادة التي تم حسابها بشهر فبراير.
"التضخم عند "مجموعة الأبحاث التضخم" بمعدل %123،8"
أعلنت مجموعة الأبحاث التضخم عن بياناته للتضخم. وفق هذه البيانات ازداد التضخم في شهر فبراير بمعدل %5،44. وفق حساب المجموعة زيادة التضخم لإثني عشر شهرا الآخير بمعدل %123،8.
"أكثر الارتفاع في شهر فبراير لقنبيط"
شهدت أكبر زيادة في الأسعار في فبراير من حيث أسعار المستهلك في القرنبيط مع 88.51٪. وتلت ارتفاع أسعار القرنبيط الكوسة بنسبة 79.11%، والطماطم بنسبة 53.51%، والبقدونس بنسبة 53.06%. ومن بين المنتجات الاخرى التى زادت اسعارها اكثر من غيرها فى فبراير الفلفل المجعد بنسبة 49.01% والفلفل الجرسى بنسبة 48.90% والخيار بنسبة 41.84% . وكان اكبر انخفاض فى الاسعار الشهر الماضى فى سترة الاطفال بنسبة 10.53%. وتلا ذلك أحذية الأطفال بنسبة 7.39%، ومعطف أنوراك (للطفل) بنسبة 6.03%.
"من الاجراءات"
وكان البنزين 1.62 ليرة فى عام 2002 والديزل 1.48 ليرة
الزيادات التي لا يمكن تصورها في أسعار الوقود على مدى السنوات ال 20 الماضية، وخاصة في السنوات القليلة الماضية، على حد تضر المواطنين وتضاعف من التضخم.