حزب السعادة في مركز الأجندة السياسية!

حزب السعادة في مركز الأجندة السياسية!
5.4.2022 15:27

التقى حزب السعادة مع إدارة 81 ولاية له في تسع مدن في إطار عمليات التعزيز والانتاج.

eposta yazdır zoom+ zoom-

التقى حزب السعادة مع إدارة 81 ولاية له في تسع مدن في إطار عمليات التعزيز والانتاج. أدلى نائب رئيس حزب السعادة محمود آركان بكلمته في الاجتماعات وقال: حزبنا في مركز الأجندة السياسية. لأنه يتم التفاعل مع كل خطوة نخطوها أو كلمة نقولها. هذا يعني أن أنظار الناس والصحافة متجهة إلينا. كل كلمة يدلي بها رئيسنا تؤثر على السياسة. الذين ينزعجون من مسيرة البلاد والذين يبحثون عن مخرج منها يتواصلون مع حزبنا. الساحة الحالية مناسبة للعمل أكثر مما سبق.

" علينا أن نكون نشطين في الساحة"                                                                                                        

أكد آركان على كون الأبواب كلها في الساحة مفتوحة لحزب السعادة وقال: المجتمع يبحث عن طريق للحل. الفئات الكثيرة مدركة بكون حزبنا يلعب دور الجامع و عنصر التوازن. بمثل هذه الحالة ينبغي ألا يبقى باب إلا ذهبنا إليه ولا قلب إلا لمسناه. الانتاج يحدث من خلال التماس مع الناس وهذا لا يمكن إلا في الساحة.

" لن يبقى مواطن إلا تواصلنا معه"                                                                                                             

نبه آركان إلى أنه يتعين على فروع الحزب زيادة عملها في هذه الفترة وقال: نحن مكلفون بأن نصل إلى كل مواطنينا من الشباب والشيوخ والنساء والذين يختلفون عنا في التفكير. ستتقوى منطماتنا بهؤلاء الناس الذين نصل إليهم. بامكان كل إنسان ينحاز إلى الحق والعدالة و يحمل وجدانا أن يتقلد وظيفة في حزبنا. علينا أن نصل إلى هؤلاء الناس. بينما نصل إلى كل فئات المجتمع من جانب سنستمع إلى مشاكلهم و نزيد من آمالهم للمستقبل من جانب آخر. سنزيد التضامن مع المظلومين وسنتجاوز الصعوبات معا. سنوصل عزم الكفاح و رسالتنا لحامليها الجدد.

" يتعين علينا أن نكون مستعدين للانتخابات المبكرة"                                                                                          

أشار آركان إلى احتمال الانتخابات المبكرة وقال: سيترك حزب السعادة بصمته في الانتخابات المبكرة. سيسبب قوة الخطاب ودور الموحد و دينامية منظماتنا اختيار حزبنا للوظائف والمواقع الحساسة. إن شاء الله ستكون جهودنا وسيلة لازالة الظلم و تأسيس المعروف و الجميل. سيكبر الخبز الذي في موائدنا وسيصل إلى قرانا مع البركة وسينتعش اقتصادنا و صناعتنا.


أخبالا المحلي

برامج الجوال

iPhone iPad Android Windows Phone
Milli Gazete ©  لا يمكن النقل أو النسخ من دون ذكر المصدرو جميع الحقوق محفوظة +90 212 697 1000 :رقم و فاكس