يؤدي منتسبو حركة مللي جوروش وظيفة مهمة من خلال نشاطاتهم تحت شعار " أولا الأخلاق أولا المعنويات" ضد المنحرفين جنسيا والتابعين لمنظمات الشذوذ الجنسي. يعبر شباب مللي جوروش الذين يتواجدون في الميادين خاصة في هذه الأيام في كل فرصة عن عدم سماحهم للتيارات المنحرفة.
" قد أثر بذل الجهود التي قدمتها المؤسسات التابعة لمللي جوروش"
كانت سنة 2011 نقطة التحول في الهجمات التي قامت بها التيارات المنحرفة ضد بلادنا. مع دخول اتفاقية إسطنبول حيز التنفييذ في هذه السنة حصلت هذه المنظمات المنحرفة على الإمكانات المالية الهائلة من خارج البلاد. مع الغاء هذه الاتفاقية ببذل جهود مهمة لمللي جوروش أخذت هذه المنظمات ضربة كبيرة.و بدأت المنظمات المذكورة تصرخ بالويل ووالثبور بعد ان فقدت مستندا مهما بالنسبة لها ببذل جمعية شباب الأناضول وحزب السعادة.
" كفاح منتسبي مللي جوروش يعرض أهمية كبيرة"
نجح منتسبو حركة مللي جوروش في جعل المجتمع يقظا حتى الآن بنشاطاتهم ضد خطورة منظمات الشذوذ الجنسي.
بينما يحمل منتسيو حركة مللي جوروش رأية مجتمعنا والذين يبذلون جهودهم لكي لا تجد الطيارات المنحرفة لها دعما في بلدنا تعرض النشاطات التي سيقومون بها في الأيام المقبلة اهمية كبيرة. أخيرا قامت منظمات المجتمع المدني وفي مقدمتها جمعية شباب الأناضول باحتجاج ردا على تخطيط المنحرفين إجراء المسيرة في أنقرة.