سوف يقع ما قدر الله

طموح للولايات المتحدة وروسيا وإسرائيل  وصين عموما وإنجلترا وألمانيا و فرنسا خصوصا في شرق الأوسق وتركيا. 

الآن هناك حرب سرية بين روسيا والولايات المتحدة.

مشروع الشرق الأوسط الكبير...

مشروع كردستان التي ستكون إسرائيلية ثانية للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وإسرائيل..

مشروع تقسيم وتمزيق العراق..

مشروع تقسيم وتمزيق سوريا..

مشروع تقسيم وتمزيق المملكة..

مشروع تقسيم تركيا..

الغرض الرئيسي من كل هذه المشاريع هو منع توحيد المسلمين وإقامة دولة إسلامية وإتاحة فرصة  الاتحاد الإسلامي ومنع المسلمين من ان يعيشوا حياة تناسب دينهم وعدم السماح لنهوض الفكر السني. 

أي من هذه المشاريع سيتحقق؟ ولا واحدا.. لأنه سوف يقع ما قدر الله. 

سوف تنهار الولايات المتحدة وتتحطم بلا تحديدي التارخ

سوف يحصل تفكك الاتحاد الروسي

سوف يتحد المسلمون.

سيتم تأسيس دولة إسلامية على أسس أهل السنة والجماعات.

قدَّرَ اللهُ وما شاءَ فعلْ  رغم مكر الدول الإمبريالية..

يجب ان لا تبني نبوءات كاذبة عن المستقبل  بالنظر إلى المشهد اليوم. 

تم الإبلاغ عن العديد من الأشياء من طرف  النبي الصادق قبل 1400 سنة.

سيظهر المهدي المنتظر. 

سينزل عيسى عليه السلام.

ستكون هناك حروب مرعبة.

سيهزم الدجال العظيم ويقتل.

يأجوج ومأجوج.

سينقلب العالم والانسانية رأسا على عقب فضلا عن شرق الأوسط.

سيقتل عددا كبيرا من الناس بالأسلحة النووية والكيميائية والبيولوجية.

هناك قنابل وصواريخ في يد إسرائيل والولايات المتحدة وروسيا أكثر من ألف مرة تخريبا من الهجوم النووي على هيروشيما. 

ما أحد يقول سيكون الحرب وأنا أشاهده. 

ما أحد يقول ان النصر للإسلام وهو يضطجع على الجنب.

ينبغي ان نلتجئ الى الله. 

علينا أن نمشي في طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

يجب أن ندخل تحت ظل القرآن.

أن نستعين بالله  بالصبر والصلاة.

أن نفعل ما أمرنا به القرآن ونترك ما نهي عنه.

يجب أن نستمع إلى التعليمات الإلهية في القرآن ، ويجب أن نحتفظ بها.

في القرآن يخبر قصق الأقوام القديمة ؛ يجب أن نلاحظها. 

من بايع الرسول الأعظم وأطاعه وإتبع سنته سينجح برحمة الله وفضله وكرمه.

يجب أن نبتعد عن الشر الذي سماه ديننا بالفواحش. 

الشرط الثاني من شروط الإسلام بعد الإيمان هو إقامة الصلوات الخمس. 

يبدئ بالصلاة بالفور من لا صلاة له ويصلي بشكل صحيح من يصلي.

علينا الاتباع بالعلماء الربانيين والمرشدين الكاملين والإستماع لهم. 

دعونا لا نقع في فخاخ العلماء السيئين الذين يستغلون بإسم الدين الشيوخ المزيفة والمنافقين.

والنكن أمة واحدة ولا نفترق. 

نتمسك بالأسباب والوسائل كي ننال الخاتمة الحسنة.