قال الملك الأردني، عبد الله الثاني، إن الأمور في سوريا تتحسن، وذلك في لقاء جمعه مع عدد من الكتاب الصحفيين، الأحد، تناول خلاله الوضع الاقتصادي في البلاد.
ووفق ما نقله الديوان الملكي في بيان، تلقت الأناضول نسخة منه، قال الملك عبد الله : "إن الأمور في سوريا تتحسن ونتمنى لسوريا كل الخير".
وأردف "إن شاء الله الشغل سيرجع كما كان من قبل.."، في إشارة على ما يبدو إلى عوده العلاقات التجارية، بعد فتح الحدود الرئيسية بين البلدين في 15 أكتوبر/تشرين أول الماضي.
وعام 2014، طرد الأردن سفير النظام السوري لديها، لتجاوزه دوره الدبلوماسي والتدخل بالشأن المحلي للبلاد.
ويقتصر التمثيل الدبلوماسي بين عمان ودمشق، على القائم بالأعمال فقط.