بينما ينحني قادة بلاد المسلمين ؛ ينهد الشيوخ والرجال والنساء والأطفال أمام القوة والأموال...
بينما يتنافس قادة بلاد المسلمين بينهم لالتقاط الصور مع الصهاينة؛ يستتد الفلسطينيوون على الأقصى ويتوجهون إلى القبلة...
يحمون الأقصى ويعتبرونه أحب إليهم من أنفسهم عندما كان ينبغي أن يقوم المسلمون بحماية الفلسطينيين الذين يعيشون تحت الصعوبات القاسية...
لكل قادة بلد حسابهم و ذريعتهم للتطبيع لكن هم الفلسطيننين واحد؛
المسجد الأقصى للإسلام...