إسرائيل هي أكبر مصيبة

إسرائيل هي أكبر مصيبة
14.2.2017 14:47

eposta yazdır zoom+ zoom-
نظمت جمعية شباب الأناضول احتفالا, بعنوان "روح المقاومة والقيامة" , بالذكرى السنوية ل97 لتحرير مدينة  قهرمان مرعش في مركز محمد عاكف الثقافي.
 
بدأت الاحتفال بتلاوة القرآن وسيطر البرنامج الفرح والإثارة, كما عاشت لحظات عاطفية خلال تنظيم تمثيلية تحرير معرش. شارك البرنامج رئيس حزب السعادة تمل قره ملا أوغلو, ورئيس جمعية شباب الأناضول صالح تورهان.
 
قال تمل قره ملا أوغلو, خلال القاء كليمته في اليرنامج, " عالمنا على النار. معظم حمى يقع على عاتق الدول الإسلامية. هنا في العراق, ومصر, وسوريا, وأفغانستان, وكشمير, بلدي كلها تحترق. نريد ان نتخلص من هذا النار, نترفرف من أجله و لكن لم نتمكن حتى الآن. لا نقوم بواجبنا بحقه. لأننا لا نحقق, ولا نقرأ, ولا نأخذ الدروس, ولا ننتصب. علينا أن نتعلم أفضل العالم الذي نعيش فيه. كلما ننظر الى الوراء نرا امامنا بشكل احسن. لأجله علينا ان نتيقن من معرفة أجدادنا, و تاريخنا" . 
 
وأضاف الرئيس, " نحن نقول بشكل قاطع مرة أخرى أن إسرائيل هو أكبر متاعب في الشرق الأوسط. أكبر المشاكل هي تصرفات اسرائيل التي لا توافق لا الحقوق الدول, ولا الحقوق الإنسانية. لم تلتزم حتى الآن بأي قرار الذي اتخذ من قبل الأمم المتحدة. و بعد القرار النهائي جنت, و ارتفعت هجوماتها.  التي أسست إسرائيل, و تحاميه هي الأمم المتحدة. إسرائيل من أجل معتقداتها تبذل ما في مقدوراتها" . 
 
قال رئيس حزب السعادة التركي تمل قره ملا أوغلو, "في الحقيقة جاء هذا القانون في العام الماضي, و لكن مع الأسف الشديد بسبب ضجّة محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا في 15 تموز/ يوليو الماضي, لم نوقشت القانون في المجلس بشكل تام, اذا قيل الصندوق السيادي تتبادر الى الذهن الموارد النقدية, تنشئ الصندوق السيادي الدول الفائضة الناتج في ميزانية الحكومة والغنية بالمعادن الثمينة التي في يدها الموارد النقدية, ولكن لا تعلم ما يجب عليها القيام به, لديها النفط و يمني منه ولكن لا تعلم ماذا تفعل بالدخل فتنشئ الصندوق. لأول مرة تنشئ هنا الصندوق مع أنه لا توجد القدرة, هذا ليس بصندوق بل حجز عقاري وكضمان ضد ما يستدان من الآن وفصاعدا". 
 

أخبالا المحلي

برامج الجوال

iPhone iPad Android Windows Phone
Milli Gazete ©  لا يمكن النقل أو النسخ من دون ذكر المصدرو جميع الحقوق محفوظة +90 212 697 1000 :رقم و فاكس