شارك في الاجتماع الذي تم اجراؤه بجدول أعمال الزلزال، أولا رئيس حزب الشعب الجمهوري كمال كلجدار أوغلو ثم رئيس حزب المستقبل أحمد داوود أوغلو ثم رئيسة حزب الجيد مرال آكشنر ثم رئيس الحزب الديمقراطي غلتكين أويسال ثم رئيس حزب الدميقراطية والتقدم علي باباجن. استمر الاجتماع 4 ساعات تقريبا وتم التأكيد في البيان الصادر بعده على عدم الجاهزية للزلزال وتم لفت النظر إلى ظاهرة السماح لوجود أبنية هشة امام الزلزال و الحرص على الربح في قطاع الانشاءات.
"سننجح معا"
لفت اللافة المعلقة على مقر حزب السعادة الأنظار. جاء في اللافتة لفت النظر إلى زلزال كهرمان مرعش والتعاون الشعبي وقيل: "سننجح معا" وذكرت تمنيات الشفاء للمصابين والرحمة للقتلى.
"الاجتماع الذي تم تأجليه سيجرى يوم 2 مارس الخميس برعاية حزب السعادة"
قيل في البيان الصادر عقب الاجتماع بأن الاجتماع المزمع اجراؤه قبل أسبوع تم تأجيله إلى 2 مارس وسيجرى برعاية حزب السعادة في مقر الحزب.