قد أبدت جريدة المللي ردة الفعل القاسية على استعداد الشذوذ لمسيرة في جنق قلعة التي كم من شهدائنا مدوفونون فيها. قد دعت جريدتنا إلى توقيف المسيرة في عنوانها يوم 10 يونيو. كان في خبرنا ما يلي: قد تستضيف جناق قلعة العديد من النشاطات المنحرفة في الأيام المقبلة والتي لم نسلم الباطل إياها قبل قرن وسطرنا فيها أسطورة لطاعة الحق.إذا لم يمنع هؤلاء من إجراء هذه المسيرة هذا سيسبب لإحراج كبير.
"العنوان أزعج المنحرفين"
قام منتسبوا جمعيات الشذوذ برفع الدعوى القضائية على جريدتنا. أعلن أعضاء هذه الجمعيات المذكورة في حسابهم عبر التواصل الاجتماعي عن رفع الدعوى القضائية على جريدتنا.
"التحرك من الولاية بعد نشرنا"
صرحت ولاية جناق قلعة عدم السماح للشذوذ لإجراء المسيرة المخططة وجاء في التصريح: "لم يسمح للمسيرة التي تم الإعلان عنها و انتشرت عنها المعلومات في التواصل الإجتماعي من قبل ولايتنا." بينما جاء هذا التصريح من الولاية أعلن أعضاء جمعيات الشذوذ عدم اهتمامهم بالقرار المذكور وعزمهم على إجراء المسيرة رغم القرار الذي قد اتخذ من قبل الولاية.
"التحرك من الولاية بعد نشرنا"
صرحت ولاية جناق قلعة عدم السماح للشذوذ لإجراء المسيرة المخططة وجاء في التصريح: "لم يسمح للمسيرة التي تم الإعلان عنها و انتشرت عنها المعلومات في التواصل الإجتماعي من قبل ولايتنا." بينما جاء هذا التصريح من الولاية أعلن أعضاء جمعيات الشذوذ عدم اهتمامهم بالقرار المذكور وعزمهم على إجراء المسيرة رغم القرار الذي قد اتخذ من قبل الولاية.