على الرغم من أن حزب السعادة أضاع فرصة انتخاب نواب بفرق صغير جدا في ولايات مثل إيلازيغ وأفيون قره حصار، إلا أنه سيمثله 10 نواب في البرلمان التركي في الفترة الجديدة. سيتصرف نواب سعادة وفقا لمبدأ زعيم حركة مللي جوروش أ. د.نجم الدين أربكان وهو " محرك للخير و فرملة للشر".
بعد انتخابات 14 مايو التاريخية ، ستدخل العديد من الأحزاب الجديدة التي لم تكن في السابق في صفوف البرلمان البرلمان ، في حين أن حزب السعادة سيكون في صفوف البرلمان مع 10 مرشحين. المرشحون الذين سينفذون سياسة مللي جوروش على المقاعد البرلمانية سيتصرفون بمبدأ " المحرك للخير و فرملة للشر".
كان المرشحون دائما في الميدان أثناء عملية الانتخاب
وتولى مرشحو حزب السعادة ال 24، الذين أصبحت أسماؤهم واضحة مع تطبيق صيغة القائمة المشتركة لتحالف الأمة، الخدمة الفعلية في الميدان طوال العملية الانتخابية. أقام المرشحون ، الذين شاركوا استراتيجيتهم الانتخابية من خلال الاجتماع مع أحزاب التحالف في مراكز تنسيق الانتخابات ، اتصالا فرديا مع المواطنين. بينما تم ترشيح 24 اسما من قوائم التحالف ، انتخب 10 أسماء وسيكونون في البرلمان.وكان للمرشحين الذين شملتهم الحصص من مدن مثل اسطنبول وأنقرة وهاتاي حملة مكثفة خلال العملية الانتخابية. مباشرة بعد أن أصبح ترشيحهم واضحا ، ذهب أعضاء حزب السعادة إلى الميدان وانتقلوا من قرية إلى قرية ، ومن منطقة إلى أخرى ، وطلبوا أصواتا من الناخبين.