ومن بين الأسماء التي قدمها حزب السعادة الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتزوغ، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ونائب رئيس الوزراء الإسرائيلي ياريف ليفين، ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، ووزير المخابرات الإسرائيلي جيلا غملائيل، ووزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتامار بن غفير.
وقال عمر فاروق يازجي، رئيس حزب السعادة في مقاطعة إسطنبول، في بيان حول هذا الموضوع: "إذا كانت الحكومة تهتم قليلا بغزة، فيمكنها منع الاضطهاد بمرسوم يقول: 'إذا لم توقف إسرائيل هجماتها، سيتم إغلاق قاعدة رادار كورجيك الأمريكية بعد 24 ساعة!' تماما كما تم الانسحاب من اتفاقية اسطنبول بمرسوم منتصف الليل".
بسبب الإبادة الجماعية التي ارتكبها النظام الإسرائيلي المحتل في غزة ، تم تقديم شكوى جنائية ضد القتلة الصهاينة من قبل رئاسة مقاطعة اسطنبول لحزب السعادة. وفي تصريح صحفي أمام محكمة جاغلايان حول هذا الموضوع، قال رئيس حزب السعادة في إسطنبول عمر فاروق يازجي إن إسرائيل ارتكبت مجازر ستذكر بخجل في صفحات التاريخ وستذكر بلعنة حتى لو مرت آلاف السنين.
"نعرف تاريخ إسرائيل والولايات المتحدة جيدا"
ورد عمر فاروق يازجي، رئيس حزب السعادة في إسطنبول، على الجهود الإسرائيلية لإلقاء اللوم على مذبحة المستشفى على حماس. وفي إشارة إلى أن إسرائيل والولايات المتحدة تدركان جيدا ماضيهما، قال يازجي: "ألست أنت من دخل العراق تحت ذرائع كاذبة واغتصب آلاف النساء العراقيات؟ ألست أنت من ارتكب جرائم قتل بتعذيب لا يمكن تصوره في زنزانات أبو غريب في العراق؟"
ورد عمر فاروق يازجي، رئيس حزب السعادة في إسطنبول، على الجهود الإسرائيلية لإلقاء اللوم على مذبحة المستشفى على حماس. وفي إشارة إلى أنهم يعرفون إسرائيل والولايات المتحدة جيدا ، قال يازجي: "ألستم أنتم من دخل العراق تحت ذرائع كاذبة واغتصب آلاف النساء العراقيات؟ ألستم أنتم من ارتكب جرائم قتل بتعذيب لا يمكن تصوره في زنزانات أبو غريب في العراق؟"
كما انتقد يازجي الحكومة لفشلها في اتخاذ خطوات ملموسة في مواجهة الوحشية الإسرائيلية، مضيفا أن حزب السعادة هو الذي سينقذ بلادنا من هذا الوضع. وقال: "إذا كانت الحكومة تهتم قليلا بغزة، فيمكنها منع الاضطهاد بمرسوم يقول: 'إذا لم توقف إسرائيل هجماتها، سيتم إغلاق قاعدة رادار كورجيك الأمريكية بعد 24 ساعة!' تماما كما تم الانسحاب من اتفاقية اسطنبول بمرسوم منتصف الليل".
لأنه بغض النظر عن عدد الصواريخ التي ترسلها الولايات المتحدة إلى المنطقة ، وبغض النظر عن عدد صواريخ باتريوت التي تجمعها في المنطقة ، لا يمكن لهذه الصواريخ أن تعمل بشكل كامل بدون رادار كوريجيك. وبدلا من القيام بدبلوماسية مكبر الصوت بدون عقوبات وخطاب غير فعال، ستكونون قد اتخذتم خطوة حقيقية. إذا كنتم صادقين في إحياء ذكرى شهداء غزة الذين يرقدون في جناق قلعة ، فقوموا بالتوقيع على هذا فجأة في إحدى الليالي.
مشددا على أن النظام الإرهابي إسرائيل وراعيه ، الشيطان الأكبر ، أمريكا ، سيهزمان في النهاية ، قال عمر فاروق يازجي ، "المقاومة الفلسطينية ستحقق النصر. الله صاحب السماوات والعرش سيجلب الحيل القذرة لأصحاب القبة الحديدية إلى رؤوسهم! إن ما يسمون بالمنورين ودمى الغرب سيأخذون مكانهم في صفحات عار التاريخ جنبا إلى جنب مع إسرائيل ، التي يتبعونها. أولئك الذين يقفون إلى جانب الحق، إلى جانب المظلومين، يوما ما، إن شاء الله، سنلتقي في فلسطين الحرة".
من ناحية أخرى، تم تقديم شكوى جنائية ضد مواطني جمهورية تركيا الذين أعلنوا طواعية مشاركتهم في الحرب لصالح إسرائيل من خلال حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي.