كشفت النتائج المالية لسوق الخصم BİMأيضًا أن "السياسات الخاطئة تؤثر على كل شريحة من شرائح المجتمع". وذكر بيان BİMأن القوة الشرائية للمواطنين تراجعت بعد ارتفاع معدلات التضخم واكتسبت الشركة الزبائن من كافة الشرائح!
"الشعب الذي يعانيمن الانخفاض في قوة الشراء يبحث عن أرخص المنتجات!"
على الرغم من وجود فترة تضخم مرتفع في جميع أنحاء العالم مع الوباء ، إلا أن الاقتصاد التركي يختلف بوضوح عن اقتصادات العالم في هذا الصدد. في تركيا ، التي تحتل المرتبة الخامسة في ترتيب أعلى معدلات التضخم في العالم ، يدفع ارتفاع تكلفة المعيشة الجميع باستثناء "الطبقة الكريمية" إلى "مشاكل معيشية".
في التقرير ، الذي تم فيه الإعلان عن النتائج المالية لعام 2022 لسوق الخصم BİM، تم لفت الانتباه إلى التضخم وقيل: "أدى انخفاض القوة الشرائية من جانب المستهلكين إلى زيادة الطلب على البيع بالتجزئة عالي الخصم والمنتجات ذات العلامات التجارية الخاصة لهذه المتاجر. اكتسبت الشركة زبائن جدد من جميع الشرائح مع زيادة حصتها في السوق. جذب هذا البيان الانتباه باعتباره انعكاسًا اجتماعيًا لسياسات اقتصادية خاطئة.