واصلت جريدة الملي طريقها رغم الصعوبات القاسية التي واجهتها متمسكة بغاياتها الوجودية و القيم الروحية طوال 50 سنة والتي كانت بمثابة حجر الأساس في الانطلاقة.
"قامت بتبليغ الجيد والأحسن والمفيد"
قامت جريدة الملي بتيليغ الجيد والأحسن والصحيح والمفيد مصرة والتي أدت وظيفة مضاد للسموم تجاه الربا في الاقتصاد والأستعمار العالمي العنصري في الشؤون الخارجية و التنافر في حلبة السياسة. ستواصل جريدة الملي التي أوسعت نفوذها وتأثيرها طريقها دون أي ملل لكي يتحقق تمكن الحق.