استشهد الطفل الفلسطيني فايز أبو عطايا، الذي ولد في أيام بدء هجمات جيش الاحتلال الإسرائيلي على غزة، بسبب سوء التغذية نتيجة إغلاق البوابات الحدودية من قبل إسرائيل وعدم وصول المساعدات الغذائية والطبية إلى غزة.
"لقد أحرق القلوب"
تم نقل جثمان الطفل الرضيع البالغ من العمر 7 أشهر إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح. جسد فايز أبو عطايا الصغير، المنهك من الجوع، أحرق القلوب ، وأصبح آخر وأوضح صورة للوحشية والمأسأة التي تحدث في غزة.